برنامج غسيل الكبد والمرارة

العلاج الطبيعي لاستخراج الحصى والدهون من الكبد والمرارة. وازالة المشاكل الصحية من الجذور.
عيادة تخصصية في العلاج الطبيعي والطب البديل.
برنامج غسيل الكبد، هو جلسات علاجية لتخليص الجسم من السموم، والدهون  المتراكمة والحصى من الكبد والمرارة، جلسات لعلاج كافة الأمراض بشكل مباشر مثل أمراض الدم والأمراض المتعلقة بالجهاز الهضمي، كالامساك والحموضة والبواسير، أو بشكل غير مباشر مثل اعراض اضطرابات القلب والكلى وضغط الدم والسكر والأورام وألام المفاصل والسرطان.
برنامجنا للعلاج:
  • برامجنا تحت إشراف أخصائي الطب العصري النموذجي: العلاج الطبيعي والطب البديل والطب الحديث. يشمل الفحص الشامل للجسم من جميع الأمراض، والعلاج الطبيعي، وإرشادات لنظام الحمية الغذائية للمحافظة على الصحة واللياقة لما بعد برنامج الجلسات العلاجية.
  • برنامجنا يستغرق 5 أيام، ثلاثة أيام في البيت باتباع الحمية الغذائية والارشادات، ويومين في المنتجع مع البرنامج العلاجي المباشر. للتخلص من السموم وتطهير القولون وغسل الكبد والمرارة، وتطهير الجسم من الأمراض من جذورها.
  • الفحص الأولي للحالة الصحية يحدد امكانية الاشتراك في البرنامج أو التأجيل الى دورات أخرى بعد علاج المشكلة الحالية.  
  • برامجنا الرئسية في بانكوك (تايلاند) مرة كل أسبوع عن طريق التنسيق مع عيادتنا أو مكتبنا في المستشفى التخصصي. وبعض البرامج الخاصة في كوالالمبور في عن طريق التنسيق مع وكلائنا في ماليزيا. 

فوائد عامة لجلسات غسيل الكبد :
  • لصحة البدن بشكل عام.
  • لتخليص الجسم من الوزن الزائد.
  • لاستخراج الحصى من الكبد والمرارة.
  • لاستخراج السموم من الجسم.
  • لاسترجاع النشاط وتقوية الجهاز المناعي.
  • لاعطاء الحيوية والنضارة للبشرة والوجه.
  • لوجه أكثر شباب لخمسة سنوات.
  • للحصول على جسم متناسق.


ما هو الكبد

يعتبر الكبد اكبر اعضاء الجسم الداخلية. يقوم بالعديد من وظائف الجسم الحيوية الهامة، يقوم الكبد بتنظيف الدم من المواد الضارة مثل السموم المتراكمة، وتوليف الجليكوجين. يحتوي الكبد على مجموعة من الخلايا المناعية التي تقوم بتصفية الدم القادم من الامعاء المحمّل بالجراثيم، فتقضي عليها وتمنع وصولها إلى مناطق أخرى من الجسم حيث يقوم بوظيفة التخلص من السموم التي تتكون من المصادر التالية:
  • السموم الداخلية، هي فضلات ناتجة عن عمليات التمثيل الغذائي في الجسم. بسبب خلل في الأمعاء وترسب البكتيريا. والبكتيريا التي قد تكون تضررت من بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية.
  • السموم الخارجية، بما في ذلك الإدمان على المخدرات والكحول، والتدخين، والكحول، والبيرة، والمبيدات الحشرية، والمضافات الغذائية والمواد الحافظة الغذائية وغيرها من المواد الكيميائية.
وقد ساهم أسلوب حياتنا العصرية في اضغاف الجهاز المناعي. ومن مسبباته التدخين، ونوعية الغذاء، وشرب الكحول وتلوث الهواء والإجهاد. حيث تبقى في الأنسجة والأعضاء مخلفات سامة. وهذه السموم بدورها تسبب بتغيرات كيميائية واضطرابات مختلفة.
ويمكن تقسيم آليات الكبد لإزالة السموم من الجسم في خطوتين:
  • الخطوة إلاولى: تدمير الانزيمات السامة من السموم القابلة للذوبان في الماء.
  • الخطوة الثانية: تخفيض السموم (انخفاض السمية).
لتنعم بحياة أطول ومفعم بالشباب والحيوية يجب المحافظة على الكبد ليحافظ على أداء عمله بكفاءة، والعمل على تطهيره، لاخراج الحصى من الكبد والمرارة واستخلاصه من السموم: أندريا موريتز، المتخصص الألماني في تنظيف الكبد في كتابه "تطهير الكبد والمرارة".



السموم : ناتجة عن المواد الكيماوية المضرة، التي تكونت من عدة مصادر:
  • الكحول، الكافيين، التدخين
  • الأدوية والمسكنات والمضادات الحيوية
  • المبيدات الحشرية المتسربة في الأطعمة
  • الجو المتلوث بالغبار والعوادم والأغبرة الناتجة عن مخلفات المصانع
  • المواد الحافظة في الأطعمة، والمذاق الصناعي للأطعمة
  • السكر، اللحوم، الدجاج
  • الأطعمة الغير صحية والماء غير النظيف
  • البيئة المتلوثة